أعلن فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في منطقة القصيم أن الهوايات المختلفة تمارس في متنزه عسيلان بتنظيم، مثل التطعيس الذي لديه فعالية خاصة ومكان محدد في المتنزه تنظمه وتشرف عليه أمانة المنطقة، ويوجد مكان مخصص للطيران الشراعي مرخصة من الجهات الرسمية. أكد الفرع على لسان مديره سلمان الصوينع تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «متنزه عسيلان خارج أجواء الربيع» في (14/4/1439)،
أن متنزه عسيلان لا يعاني من العشوائية، بل يحظى بالتنظيم، ومنها ترتيب المخيمات المرقمة بلوحات خاصة، وبعقود استثمارية معتمدة وبمساحات محددة، مشيرا إلى أنه جرى تشجير المتنزه بأكثر من 35 ألف شتلة ضمن حملة «أرض القصيم خضراء»، التي أطلقها أمير المنطقة. وذكر فرع زراعة القصيم أنه جرى توزيع الشتلات على المخيمات في المتنزه مع إلزامهم بالتشجير من خلال العقود المبرمة، مبينة أنه صدر كتاب أمير المنطقة رقم 9439 في (12/3/1439) المتضمن تشغيل مركز الخدمة الشامل بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا تناولت فيه شكوى المتنزهين من العشوائية التي تطغى على متنزه القصيم الوطني في بلدة عسيلان (شمال شرق بريدة)، مشيرين إلى أنه يفتقد كثيرا من الخدمات الأساسية التي عكر غيابها أجواء المتنزهين، مطالبين بمزيد من الخدمات فيه مثل الكهرباء.
أن متنزه عسيلان لا يعاني من العشوائية، بل يحظى بالتنظيم، ومنها ترتيب المخيمات المرقمة بلوحات خاصة، وبعقود استثمارية معتمدة وبمساحات محددة، مشيرا إلى أنه جرى تشجير المتنزه بأكثر من 35 ألف شتلة ضمن حملة «أرض القصيم خضراء»، التي أطلقها أمير المنطقة. وذكر فرع زراعة القصيم أنه جرى توزيع الشتلات على المخيمات في المتنزه مع إلزامهم بالتشجير من خلال العقود المبرمة، مبينة أنه صدر كتاب أمير المنطقة رقم 9439 في (12/3/1439) المتضمن تشغيل مركز الخدمة الشامل بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا تناولت فيه شكوى المتنزهين من العشوائية التي تطغى على متنزه القصيم الوطني في بلدة عسيلان (شمال شرق بريدة)، مشيرين إلى أنه يفتقد كثيرا من الخدمات الأساسية التي عكر غيابها أجواء المتنزهين، مطالبين بمزيد من الخدمات فيه مثل الكهرباء.